ترك الصلاة يكون لها عواقب وجزاء كبير عند الله عز وجل ومن يترك الصلاة كسلاً وتقصيراً وجحوداً لمدة ثلاث أيام بدون أن يتوب عن ذلك فيكون ردة عن الإسلام وهذا ما توصل له فقهاء وعلماء الدين فهناك حديث شريف يوضح كُفر تارك الصلاة، فإن الصلاة هي الركن الثاني في الدين الإسلامي وبدونها لا يكتمل إيمان المُسلم.
عقاب ترك الصلاة
من يترك فروض الصلاة يكون له عقاب كبير عن الله تعالى وذلك ما وضحته الآيات والأحاديث الشريفة وهناك حوالي ستة عواقب تُصيب من هم تاركي الصلاة.
- الله تعالى يتم نزع البركة من عُمر تارك الصلوات الخمسة كما ينقص أيضاً من وقتة ومالة وتصبح حياته بلا بركة.
- يزيل الله من وجهه سمة السماحة والصالحين ويصبح وجهه عابس.
- لا يُجازيء الله تعالى تارك الصلاة على أي عمل خير يقوم به.
- لم يتقبل الله منه دعاء ويظل مُعلق في السماء.
- يكون مكروه من جميع من حوله.
- لم يكن لتارك الصلاة نصيب من دعاء الصالحين.