ذكر الله عز وجل هي من أفضل ما يوجد في السُنة النبوية بعد الفرائض المتواجدة بالدين الإسلامي حيث يكون فيها الخير الكثير والبركة ولكن من لم يأتي بها لا يكون عليه أي إثم أو معصية، ولكن يكون من المُحبب الحصول على أجرها وثوابها وذلك من خلال ترديدها يومياً حيث يؤكد الدين الإسلامي بأن الذكر له فضل كبير.
ما هو فضل الذكر بعد الصلاة
الذكر بعد الصلاة يكون من أفضل ما يجب أن يلتزم به العبد ويوجد به الكثير من الثواب والفضل فإنها من العبادات التي يمكن ذكرها والقيام بها في أي وقت.
- الذكر بعد الصلوات يكون فيه الكثير من الخير.
- الذكر يكون الخيط الذي يُحافظ على الصلة والترابط بين العبد وربة.
- الأذكار تكون سبباً في تقوية الجسم وتعطي له نور وروحانيات دينية.
- الأذكار تكون سبباً في جلب الرزق.
- تقود الأذكار المسلم إلى الطريق الصحيح والهداية.
أحاديث تدل على فضل الذكر
هناك الكثير من الأحاديث النبوية التي تؤكد فضل الذكر بعد الصلاة وسوف نوضح البعض منها من خلال موقعنا مواقيت.
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله- صلى الله عليه وسلم:«مَنْ سَبَّحَ الله فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ ثَلاثاً وَثَلاثِينَ، وَحَمِدَ الله ثَلاثاً وَثَلاثِينَ، وَكَبَّرَ الله ثَلاثاً وَثَلاثِينَ، فَتِلْكَ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ، وَقَالَ تَمَامَ المِائَةِ: لا إلَهَ إلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الملْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَديرٌ غُفِرَتْ خَطَايَاهُ وَإنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ».