سورة الواقعة من السور المكية وذلك جاء بالإجماع وتوجد في الجزء السابع والعشرون من القرآن الكريم وتتكون من 96 آية وقد تم نزولها بعد سورة طه مباشرة وتُعتبر الواقعة أسم من أسماء التي تُطلق على يوم القيامة وقد تم تسميتها بذلك حيث أنها تصف يوم القيامة وما يحدث فية بالتفصيل كما أن السورة تبدأ بالواقعة.
فقد روى ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّه قال: (مَن قرأَ سورةَ الواقِعَةِ في كلِّ ليلةٍ؛ لم تُصِبهُ فاقةٌ أبدًا
ما فضل سورة الواقعة
كثير من الأحاديث النوبية أوضحت فل سورة الواقعة على العبد المسلم حيث أنها قرائتها كل ليلة توسع الرزق وتمنع الفقر كما ان قراءة سورة الواقعة والكثير من الآيات القرآنية الأخرى يكون له الفضل الكبير وتُعتبر من أفضل الأعمال التي يقوم بها المسلم.
أحداث سورة الواقعة
تدور أحداث سور الواقعة حول ما يحدث يوم القيامة وتوضح أهوال يوم القيامة الذي يخاف منه الكثير من العباد كما تتناول أيضاً مواضيع العقيدة وإثبات بأن الله تعالى متواجد فهي توضح الكثير من الدلائل على وجود الله عز وجل وكيف سيتم انقسام الله تعالى في هذا اليوم الذي يشهد الكثير من الأهوال فكل شخص يقوم نفسي نفسي إلا رسول الله صل الله علية وسلم يقوم أُمتي أُمتي.